مورا ماك آدم هي قائد فكري ومستشار في مجالات تعاقب الأجيال، وقيادة الجيل القادم، وديناميكيات العائلة، والتعلم. نشأت مورا في شركة عائلية في أيرلندا وكانت دائمًا مهتمة بتعاقب الأجيال وقيادة الجيل القادم في الشركات العائلية. قبل دخولها المجال الأكاديمي، أمضت عدة سنوات في العمل المهني. وهي حاليًا أستاذة الإدارة ومديرة ريادة الأعمال في جامعة مدينة دبلن DCU ، و شغلت منصب مديرة أبحاث المركز الوطني للمنشآت العائلية (DCU NCFB) بين عامي 2016 و2019، حيث قادت أجندة أبحاثه وشاركت مع رعاته في تطوير أبحاث أعمق وأكثر تأثيرا. ومنذ عام 2019، أصبحت عضوًا في المجلس الاستشاري لـ DCU NCFB.

تعد مورا رائدة معترف بها دوليًا، وخبير رئيسي في ريادة الأعمال والمنشآت العائلية، وقد نشرت العديد من الأبحاث وفصول الكتب والكتب حول المنشآت العائلية وريادة الأعمال. في عامي 2021 و2022، تم تصنيفها كأفضل 2% من العلماء الأكثر استشهادًا في العالم من قبل جامعة ستانفورد.

ساعدت مورا رواد الأعمال والشركات العائلية والشركات والمنظمات الحكومية في اتخاذ قراراتهم الإستراتيجية. وهي أيضًا مرشدة ومدربة للعديد من رواد الأعمال وقادة الشركات العائلية من الجيل التالي، وهي ممارس معتمد للبرمجة اللغوية العصبية (NLP).

تشارك مورا إعلاميا وبانتظام في المطبوعات والإذاعة حول مواضيع ريادة الأعمال النسائية والأعمال العائلية. وهي أيضًا متحدثة رئيسية لكل من الجماهير الأكاديمية والممارسين. مورا هي زميل الجمعية الملكية للفنون، ومنذ عام 2022، عضو مختار في لجنة العلوم الاجتماعية بالأكاديمية الملكية الأيرلندية (2022-2026). في عام 2019، حصلت على جائزة المرأة الأيرلندية وفي عام 2022 وصلت إلى المرحلة النهائية من مسابقة Women Mean Business في فئة تمكين المرأة.